لما كنت قد تعرفت عن قرب وممارسة، بالكثير من العقبات التي تواجه شباب السينمائيين، وتعرفت علي الكثير من الطاقات الإيجابية لهم، فشرعت بعون الله وتوفيقه، وبرعاية ومساندة الكثير من الأفراد والجهات والمؤسسات المصرية الرسمية وغير الرسمية، وعلي رأسهم “نقابة المهن السينمائية”، و “نقابة المهن التمثيلية” و “أكاديمية الفنون”، لتدشين وإنشاء وإطلاق منصة سينمائية مصرية خالصة، لإنتاج وتصنيع محتويات فيلمية راقية بتكلفة إنتاجية مخفضة، لتصبح معبرا لشباب السينمائيين نحو بزوغ إبداعهم السينمائي، ولتكون حجر زاوية لبناء هرم فني وفكري جديد لمصرنا الحبيبة والتي دوما وأبدا ستظل شمسا يشع فكر وعلم وفن علي كل الدنيا.
لك يامصر السلام .. وسلاما يابلادي ..
مريم الناجي