العدد الأول سـ SCENE في عالم السينما والفنون

اَلْعَدَدُ اَلْأَوَّلُ مُتَاحٌ اَلْآنَ

 

لِقِرَاءَةِ وَتَحْمِيلِ اَلْعَدَدِ بِالْكَامِلِ أضغط هنا

 

لِقِرَاءَة اَلْمَقَالَاتِ بِشَكْلٍ مُنْفَصِلٍ أَضْغَطُ عَلَى اَلْمَقَالِ مِنْ قَائِمَةِ مُحْتَوَيَاتِ اَلْعَدَدِ

 

محتويات العدد

الشكر والتقدير

مِحْوَرُ اَلْإِصْدَارِ : سينما نهاية العالم

مَا بَعْدَ اَلْأَزَمَاتِ اَلْكَوْنِيَّةِ ……………………………… طَارِقْ اَلْحَرِيـرِي

اَلسِّينَمَا وَالْوَبَاءِ ………………………………….. هَاشِمْ عَبْدِ اَلْعَزِيزْ

اَلْمَوْت . . هَذَا اَلظِّلِّ اَلَّذِي يَلْتَصِقُ بِنَا ……………………. د. أَمَانِي فُؤَادْ

اَلسِّينَمَا وَالدِّرَامَا . . وَفُرَصَ كُورُونَا ………………….. د. حُسَامْ أَبُو اَلْعِلَا

اَلسِّينَمَا وَالْوِجْدَانِ وَالْعِلَّةِ اَلْغَائِبَةِ ……………………. د. طَارِقْ مَنْدُورْ

عِنْدَمَا يَكُونُ اَلْعَالَمُ عَلَى أَطْرَافِ اَلنِّهَايَةِ ………….. أُسَامَة لُطْفِي فَطِيمٍ

اَلصُّورَةُ وَالشَّغَفُ
حِوَارٌ مَعَ اَلْفَنَّانِ اَلدُّكْتُورِ « مُحَمَّدْ شَفِيقْ» ……………….. يُحْيِي اَلنَّاجِي

شَخْصِيَّات

اَلْمُخْرِجُ مُحَمَّدْ عَبْدِ اَلْعَزِيزْ وَأَفْلَامِ اَلْكُومِيدْيَا ……………. د . يَاقُوتُ اَلدِّيبْ

«اِنْتَبَهُوا أَيُّهَا اَلسَّادَةُ» أَنَّهُ أُسْتَاذُ اَلْأَسَاتِذَةِ ………………. مَرْيَمْ اَلنَّاجِي

حِوَارٌ مَعَ اَلْمُخْرِجِ مُحَمَّدْ عَبْدِ اَلْعَزِيزْ …………………….. فايزة هنداوي

دِرَاسَات

تَوْظِيفُ اَلْمُفْرَدَاتِ اَلشَّعْبِيَّةِ فِي اَلدَّلَالَاتِ  اَلْفِكْرِيَّةِ وَالرَّمْزِيَّةِ فِي فيلم الفتوة
……………………………………….. د . حُسَيْنْ عَلِي عَبْدِ اَللَّطِيفْ

وَحِيدْ حَامِدْ اَلَّذِي بَذْرِ عُقُولِ اَلْمِصْرِيِّينَ بِالْوَعْي اَلْأَخْضَرِ ……… عبيرْ إلهامي

شهرزادْ . . وفلسفةُ السينما الخياليةِ …………………… ألفتْ عثمانْ

إِطْلَالَةٌ عَلَى «حَدَاثَةِ» اَلسِّينَمَا اَلْوَثَائِقِيَّةِ اَلْمُعَاصِرَةِ ……….. صلاح هاشم

ذَّخَائِرِ سينَمَائِيَّةِ

دَوْرَ اَلْمُونْتَاجِ فِي اَلسَّيْطَرَةِ عَلَى إِيقَاعِ اَلْمُمَثِّلِ اَلسِّينَمَائِي .

أَ.دِّ / غَادَة جَبَّارَةً

 

اَلْأَثَرِ اَلْفَنِّيِّ لِلْخَصَائِصِ اَلْبَصَرِيَّةِ لِلْعَدَسَاتِ عَلَى جَمَالِيَّاتِ اَلتَّكْوِينِ فِي اَلصُّورَةِ .

أ.د / هِشَامْ جَمَالْ اَلدِّينْ حَسَنْ

 

تَوْظِيفُ اَلْاِسْكِتْش اَلْكُومِيدِيِّ فِي اَلْفِيلْمِ اَلصَّامِتِ عِنْد شَارْلِي شَابْلِنْ . .

أ.د/ نِرْمِينْ عَبْدِ اَلْحَمِيدْ عَبَّاسْ

 

مَلَامِحُ اَلْمَدِينَةِ اَلْفَاضِلَةِ كَمَا يَرَاهَا اَلْأَطْفَالُ .

أ.د / لَيْلَى عَبْدِ اَلْعَزِيزْ فَخْرِي

زر الذهاب إلى الأعلى